top of page
صورة الكاتبتركيا شقة الاحلام

اتفاق تركي سعودي على تعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية والأمنية والثقافية

تاريخ التحديث: ١٧ أكتوبر ٢٠٢٢



أعلنت تركيا والسعودية يوم أمس الأربعاء عن توصلها لاتفاق نحو تعميق التعاون بينهما في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية والأمنية.


جاء ذلك في بيانٍ مشترك صادرٍ عن كلٍ من الرئيس التركي "رجب طيّب أردوغان" وولي العهد السعودي الأمير "محمد بن سلمان آل سعود" في العاصمة التركية أنقرة وفقاً لدائرة الاتصال في رئاسة الجمهورية التركية.


ولفت البيان إلى أن المُباحثات الرسمية بين الجانبان جرت في أجواءٍ من المودة والأخوة وعليه قررا تعميق التشاور والتعاون في القضايا الإقليمية من أجل تعزيز الاستقرار والسلام في المنطقة.


كما استعرض الوفدان التركي والسعودي العلاقات الثنائية بينهما من مُختلف الجوانب وأكدا بأقوى صورة عزمها لبدء حقبة تعاون جديدة في العلاقات الثنائية بما فيها السياسية والاقتصادية والعسكرية والأمنية والثقافية، وتبادلا وجهات النظر حيال أبرز المُستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المُشترك.


هذا وناقش الجانبان أيضاً سُبل تطوير وتنزيه التجارة المُتبادلة وتسهيلها وتذليل كافة الصعوبات وتكثيف التواصل بين القطاعين العام والخاص في البلدين لبحث الفرص الاستثمارية وترجمتها لشراكات ملموسة في كافة المجالات.


وقال البيان أيضاً أن الجانبان أشادا بالمقومات الاقتصادية الكبيرة للبلدين بصفتهما عضوان في مجموعة العشرين الاقتصادية والفرص التي تقدمها "رؤية السعودية 2030" في القطاعات الاستثمارية والتجارية والسياحية والتنمية والتعدين ومشاريع البناء والنقل والبُنى التحتية بما في ذلك المُقاولات، عدا عن الزراعة والأمن الغذائي والصحة ومجالات الاتصالات وتقنية المعلومات والإعلام والرياضة.


وتم الاتفاق على تفعيل مجلس التنسيق السعودي التركي ورفع مستوى التعاون حيال مواضيع ذات اهتمام مشترك وتبادل الخبرات بين المُختصين في البلدين، وأعربا أيضاً عن تطلعهما للتعاون في مجالات الطاقة ومنها البترول وتكريره والبتروكيماويات وكفاءة الطاقة والكهرباء والطاقة المُتجددة والابتكار والتقنيات النظيفة للموارد الهيدروكربونية والوقود المُنخفض الكربون بما فيها الهيدروجين، ورغبتهما في العمل على توطين مُنتجات قطاع الطاقة وسلاسل الإمداد المرتبطة بها وتطوير المشروع ذات العلاقة في هذه المجالات.


وفي ختام اللقاء أكد الطرفان عزمهما مواصلة تطوير التعاون على أساس الأخوة التاريخية لخدمة المصالح المُشتركة للبلدين والشعبين ومُستقبل المنطقة بما يحقق المنفعة للجميع.

تركيا شقة الاحلام كاميران

سنحاول عبر السطور التالية تقديم معلومات مُهمة حول شركتنا المتخصصة بالتسويق العقاري، وسوف تُساعدك هذه المقالات على معرفة من نحن وما هي القيم الأساسية التي نؤمن بها وكيف تستطيع الوصول إلينا.


عليك أن تعرف أول أنك وصلت لهذا المقال نتيجةً لاهتمامك بالسوق العقاري التركي، ومن المؤكد أنك لاحظت أمراً ما تتميز به TDAتركيا شقة الاحلام كاميران دعنا نعرفك أولاً كيف بدأنا


قناة TDA على اليوتيوب

تأسست الشركة في العام 2013 وهي أول قناة تركية مُتخصصة في العقار على مستوى العالم، وتواصل منذ ذلك الوقت العمل الدؤوب بروحٍ تنافسية، وقد تمثلت بداياتها بـ"فكرة" تجسدت بحلمٍ كبير بنقل صورة الواقع العقاري كما هو إلى المُستثمرين لترى فكرتنا النور عبر قناة Youtube متواضعة بأدواتٍ تصويرٍ بسيطة لتتطور شيئاً فشيئاً ووصلت اليوم إلى نشر فيديوهات بتقنية 4K ونتيجةً لذلك فقد تجاوز عدد مشتركي القناة 103 آلاف وتم الوصول إلى 1000 فيديو.


أفكار ابتكارية

لم تخضع TDA يوماً لقوانين السوق العقارية التي ابتعدت عن الإفصاح عن بطاقة تعريف المشاريع، بل عملت على كشف هوية المشروع من الاسم والموقع ونشر فيديو تفصلي عن المشروع، وهذا الأمر كان ومازال يعتبر من المحظورات العقارية في تركيا.


فضلاً عن ذلك عملت TDAتركيا شقة الاحلام كاميران على نشر السلبيات قبل الإيجابيات في المشاريع العقارية عوضاً عن تجميلها بل وضعت مجهرها على أدق العيوب، كما لجأت إلى وضع 5 معايير لتقييم المشاريع العقارية ولم يستطع أي مشروع مهما بلغت جودته حتى اليوم أن يحصل على تقييم 100%


خريطة TDA الجوية

تعلو كاميرا TDA في سماء إسطنبول لتستعرض من الجو المشاريع العقارية والأماكن المُحيطة بها لترسم بذلك أكبر خريطة جوية لإسطنبول على مستوى العالم وبتقنية 4K


قيمنا الأساسية

-الابتكار.


-تقديم الخدمة النوعية.


-تسليط الضوء على الاحتيال العقاري والتحذير منه.


-تأسيس عائلة كبيرة من العملاء والمستثمرين بجنسيات ولغات وأعراق وأهداف مُختلفة.




كيف أستطيع الوصول إلى الشركة؟

تستطيع التواصل معنا مباشرة عبر البريد الإلكتروني التالي:



أو التواصل عبر رقم الهاتف:



كما تشرفنا زيارتكم لمقر شركتنا الكائن في إسطنبول عبر العنوان التالي:




Comments


bottom of page